لعلي أبكي جازعاً
هل إليك يا ابن أحمد سبيل فتلقى ؟! . . قُل لي..واشفِ فؤادي المعتل امنحني من…
هل إليك يا ابن أحمد سبيل فتلقى ؟! . . قُل لي..واشفِ فؤادي المعتل امنحني من…
ملاذي أنت أيها الرماد واريني من لحظات العيـون أنا الهارب / التائـه في حزنها تلك هي…
وجودي هنا اليوم صيرني روحاً مغموسة بالوجع أمل حضور ذاك الوقت يجلده المحال فيَّ وذات أنة تداركتني…
ذكرى وقلب واجم يسلم الغروب آخر ما تبقى من بقاياه لسحب الليل المقبلة وشيء ما ينتزع ومضات…