سيرة مجزوءة للزهرة
1 حاروا بها . قالوا أن الملاك جاء بها أول مرة ، عبر كعمود من ضوء وضوع وشق السماء الساكنة ، نفذ من بين قطع الغيم ، ولامس أحلام اليمام…
أكمل القراءة1 حاروا بها . قالوا أن الملاك جاء بها أول مرة ، عبر كعمود من ضوء وضوع وشق السماء الساكنة ، نفذ من بين قطع الغيم ، ولامس أحلام اليمام…
أكمل القراءةالصورة المرفقة من أعمالي الفوتوغرافية .. .. النص معاكس ل نصي السابق “في غيابك” .. .. .. في حضورك! .. وجب علي أن أعترف أنا في حضورك مشتتة جدًا ،…
أكمل القراءةأهلا بك.. بالطبع أخاطبك أنت أيها الطارئ الثقيل، المقيت، المنسي.. فلا تتلفت وتقنعني بأنك تجهل انتظاري لك منذ زمن. حسنا فلنتفق أننا لم نكن في شغف للقاء، ربما بالنسبة لك…
أكمل القراءةفي غيابك كل شيء يبدو مختلفًا! لم يعد للألوان رائحة لم تعد الأزهار مشرقة كما كانت! لم تعد قهوتي مرّة وتلاشت كل الأصوات من حولي ما عدت أميز ملامح الأشياء…
أكمل القراءةأُمومة : تخيلت اليوم أن لي طفلا . طفل جميل صغير في الثانية ، أو الثالثة ، خفيف الظل ، يثرثر بلذة الأحرف الذائبة ، تُضحكني دهشاته الطازجة تجاه الأشياء…
أكمل القراءةمتتالية قصصية 1/ طلقة / طلاقة / طلاق: سأتخيل اليوم أني طلقة ! غالبا ، لن يقف في وجهي شيء إن اخترت هذا الكيان ، طلقة ، موجهة و نافذة…
أكمل القراءة